لقد أثبت التجربة أن التحكيم دائما الوسيلة الأكثر فاعلية من حيث الوقت والتكلفة في تسوية المنازعات، وعلى وجه التحديد المنازعات الدولية فإجراءات التحكيم لا تكون مضمونة إلا إذا تعاقد العميل مع محامين من ذوي الخبرة الواسعة في مسائل التحكيم، ولقد استطعنا تطوير درجة الكفاءة العالية في هذا المجال، ويتميز المحامون في مكتب خالد العطية للمحاماة والاستشارات القانونية بالدراية الجيدة والخبرة في تمثيل الأفراد والشركات أمام مراكز التحكيم بالدولة كمركز الرياض للتحكيم التجاري الدولي ومركز التحكيم التابع لمركز المملكة المالي العالمي .